زار مدونتي ...

الاثنين، 30 نوفمبر 2009

أنا كاليتيم ليلة العيد ..

أنا كاليتيم ليلة العيد

كان ذلك عيداً واحداً كنت فية معي 
كم كان شعوري حينها يفيض بحبك و عطرك




مضى ليأتي هذا العيد و أنت لست بقربي


غيبتك عني مسافات و قدر ..
 وعدتني بعدها بنتظارك ،،





أنا كاليتيم ليلة العيد جالس عند باب بيتة ينتظر عودة أبيه 
إنتظارٌ لا جدوة منه فأبيه مات ولن يعود له ..







 و أنت رحلت ولن تعود إلي..
 ليبقى قلبي مُيتمٌ برحيلك كـ وجة ذلك الطفل اليتيم ،،


لا تلُمني إن بقى القلبُ حزين يتمنى الموت كل حين و حين 








كيف تنساها عيني " عينُك " البُندقية !






لك ما تريد إرحل .. سأبقى على عهدك إلى أن يُكتب لنا ذلك //









 أو يستأذنني الأجل للرحيل .....













30/11/2009